الرئيسية التسجيل التحكم


اختيار تصميم الجوال

العودة   الهيـــــــــــــلا *** منتدى قبيلة عتيبة > المنتديات العامة > مجلس الهيلا العام

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: رواية معركة إشريفة التاريخية بين قبيلة بني رشيد وعنزة (آخر رد :حفيد رشيد)       :: رحلة الألم (آخر رد :ياسر محمد العتيبي)       :: سهيله (آخر رد :ياسر محمد العتيبي)       :: المواهب من الله (آخر رد :ياسر محمد العتيبي)       :: راحتي (آخر رد :ياسر محمد العتيبي)       :: عتيبه (آخر رد :عبدالله القثامي)       :: البطاقة الشخصيّة ( الكل يشارك ) (آخر رد :الذيب)       :: ياطيب راسك يالحافي (آخر رد :@ـايل)       :: نسأل الله السلامه والعافيه (آخر رد :@ـايل)       :: فيحان بن تركي بن ربيعان في ذمة الله (آخر رد :@ـايل)      

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 19-Jun-2010, 02:56 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
((ابو حمزة ))
عضو ماسي

الصورة الرمزية ((ابو حمزة ))

إحصائية العضو






((ابو حمزة )) غير متواجد حالياً

افتراضي

امتدادا لموضوع الاخ احمد

حفظكم الله ورعاكم

امريكا مقدمة على الحرب لا محالة ومن يظن غير ذلك فهو للاسف اعمى بصيرة

لو درسنا التاريخ وتأملنا فيه لوجدنا ان اهداف النصارى الصليبيين

واضحة ليست اهداف استراتيجية او اقتصادية بل اهداف عقدية

ويحاربون لاجل العقيدة مهما كانت اعذارهم في تلك الحروب

مثل قولهم نريد الدمقراطية او نريد الحرية للشعوب بل والله عقدية

بحته اما النفط فهم اصلا يأخذونه بارخص الاثمان لا داعي للحروب

وانفاق الاموال والانفس لاجل ذلك

قال تعالى (وَلَن تَرْضَى عَنكَ الْيَهُودُ وَلاَ النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللّهِ هُوَ الْهُدَى وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءهُم بَعْدَ الَّذِي جَاءكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللّهِ مِن وَلِيٍّ وَلاَ نَصِيرٍ [البقرة : 120]


عقيدة النصارى ان المسيح المخلص لا ينزل حتى تحكم اليهود مابين النهرين

النيل والفرات 000

يقول القسيس جيمي سويجارت: "إن الرب يقول:

إنني أبارك من يبارك إسرائيل، وألعن من يلعنها،

وبفضل الرب ما زالت الولايات المتحدة متفوقة،

وأعتقد أنها لم تبلغ ما بلغت إلا بمساندتها لإسرائيل،

وأدعوا الله أن يدوم دعمنا لإسرائيل".

وانتبهوا للكلام التالي:


وكما يؤمن النصارى بحق اليهود في فلسطين فإنهم

يؤمنون بظهور المسيح ثانية في فلسطين ليقودهم إلى

النصر المبين، ويرون أن قيام دولة إسرائيل

شرط في رجوع المسيح الذي سيحكم أرض إسرائيل

في رجوعه الثاني، فيما يعتبر اليهود أن القادم ليس

هو مسيح النصارى بل آخر يأتي لأول مرة.

وفي التبشير بهذا القادم تقول التوراة "يُولد لنا ولد،

ونعطى ابناً، وتكون الرياسة على كتفه، ويدعى اسمه

عجيباً مشيراً إلهاً قديراً أباً أبدياً رئيس السلام،

لنمو رياسته وللسلام، لا نهاية على كرسي داود

(عرش فلسطين) وعلى مملكته ليثبتها ولا يعضدها،

بالحق والبر، من الآن إلى الأبد، وغيرة رب الجنود تصنع هذا" (سفر إشعيا/الإصحاح التاسع).

يقول لويد جورج رئيس وزراء بريطانيا النصراني

\ عن نفسه: إنه صهيوني وإنه يؤمن بما جاء في التوراة

في ضرورة عودة اليهود، وأن عودة اليهود مقدمة لعود المسيح".

واخيرا اقول ان النصارى يريدون اسقاط مابين النيل والفرات واعطائه اليهود

ليتحقق نزول المسيح بزعمهم000

فضرب ايران مؤكد يسبق ضرب سوريا والاردن لان سوريا محالفة لايران

فضرب ايران يكون اولا ثم سوريا والاردن وهذا مايريدونه

وبزعم اليهود ان دولة اسرائيل الكبرى من النيل الى الفرات ومن تركيا الى خيبر اي الى قرب المدينة وخسئوا والله















آخر تعديل ((ابو حمزة )) يوم 19-Jun-2010 في 03:02 PM.
رد مع اقتباس
غير مقروء 20-Jun-2010, 10:34 AM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
احمد العـتيبي

رابطة محبي الهيلا

إحصائية العضو







احمد العـتيبي غير متواجد حالياً

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ((ابو حمزة )) مشاهدة المشاركة
امتدادا لموضوع الاخ احمد

حفظكم الله ورعاكم

امريكا مقدمة على الحرب لا محالة ومن يظن غير ذلك فهو للاسف اعمى بصيرة

لو درسنا التاريخ وتأملنا فيه لوجدنا ان اهداف النصارى الصليبيين

واضحة ليست اهداف استراتيجية او اقتصادية بل اهداف عقدية

ويحاربون لاجل العقيدة مهما كانت اعذارهم في تلك الحروب

مثل قولهم نريد الدمقراطية او نريد الحرية للشعوب بل والله عقدية

بحته اما النفط فهم اصلا يأخذونه بارخص الاثمان لا داعي للحروب

وانفاق الاموال والانفس لاجل ذلك

قال تعالى (وَلَن تَرْضَى عَنكَ الْيَهُودُ وَلاَ النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللّهِ هُوَ الْهُدَى وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءهُم بَعْدَ الَّذِي جَاءكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللّهِ مِن وَلِيٍّ وَلاَ نَصِيرٍ [البقرة : 120]


عقيدة النصارى ان المسيح المخلص لا ينزل حتى تحكم اليهود مابين النهرين

النيل والفرات 000

يقول القسيس جيمي سويجارت: "إن الرب يقول:

إنني أبارك من يبارك إسرائيل، وألعن من يلعنها،

وبفضل الرب ما زالت الولايات المتحدة متفوقة،

وأعتقد أنها لم تبلغ ما بلغت إلا بمساندتها لإسرائيل،

وأدعوا الله أن يدوم دعمنا لإسرائيل".

وانتبهوا للكلام التالي:


وكما يؤمن النصارى بحق اليهود في فلسطين فإنهم

يؤمنون بظهور المسيح ثانية في فلسطين ليقودهم إلى

النصر المبين، ويرون أن قيام دولة إسرائيل

شرط في رجوع المسيح الذي سيحكم أرض إسرائيل

في رجوعه الثاني، فيما يعتبر اليهود أن القادم ليس

هو مسيح النصارى بل آخر يأتي لأول مرة.

وفي التبشير بهذا القادم تقول التوراة "يُولد لنا ولد،

ونعطى ابناً، وتكون الرياسة على كتفه، ويدعى اسمه

عجيباً مشيراً إلهاً قديراً أباً أبدياً رئيس السلام،

لنمو رياسته وللسلام، لا نهاية على كرسي داود

(عرش فلسطين) وعلى مملكته ليثبتها ولا يعضدها،

بالحق والبر، من الآن إلى الأبد، وغيرة رب الجنود تصنع هذا" (سفر إشعيا/الإصحاح التاسع).

يقول لويد جورج رئيس وزراء بريطانيا النصراني

\ عن نفسه: إنه صهيوني وإنه يؤمن بما جاء في التوراة

في ضرورة عودة اليهود، وأن عودة اليهود مقدمة لعود المسيح".

واخيرا اقول ان النصارى يريدون اسقاط مابين النيل والفرات واعطائه اليهود

ليتحقق نزول المسيح بزعمهم000

فضرب ايران مؤكد يسبق ضرب سوريا والاردن لان سوريا محالفة لايران

فضرب ايران يكون اولا ثم سوريا والاردن وهذا مايريدونه

وبزعم اليهود ان دولة اسرائيل الكبرى من النيل الى الفرات ومن تركيا الى خيبر اي الى قرب المدينة وخسئوا والله




الأخ الأخ الكريم ابو حمزة

سرّني مروركم وتعقيبكم الرائع
وأرى من المناسب أن أنقل التحليل الذي تضمنته
احدى المشاركات في موقع آخر وهو جدير بالإهتمام والأخذ بعين الإعتبار:



اقتباس:
ودعني أضيف أخي -وهذا من اجتهادي- أن لإيران حدودا مع أفغانستان، مما يسهل ايصال الامدادات عن طريق بحر العرب للقوات الأمريكية في أفغانستان، كما أن لها حدودا مع تركيا التي خرجت مؤخرا عن خط الطاعة الأمريكي، مما يستوجب الضغط عليها لتلتزم بخط السير الأمريكي.


ولا ننسى الاكتشافات المعدنية الهائلة التي تحدثت عنها الأنباء نهاية الأسبوع المنصرم، والتي تحتاج لموانئ بحرية لتصديرها.
وقد وضعت في الخريطة التالية بالخط الأحمر حدود السيطرة الأمريكية فيما لو تم لها ما تريد في ايران.


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


أنا لم أكن يوما من المصدقين بوجود خلاف كبير بين أمريكا وايران،ولكن الأحداث المتتالية بالأمس القريب، ورفع وتيرة التصريحات منذ يومين، ومن الجانبين يدل على وجود خلاف.


















رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن »09:24 PM.


 Arabization iraq chooses life
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
اتصل بنا تسجيل خروج   تصميم: حمد المقاطي