![]() |
اختيار تصميم الجوال
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | |||
|
![]() مو الليبراليه بس
العلمانيه والفرس جايينكم بالطريق الصدات واجد والله يكون بالعون |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | ||||||
|
![]() الحمد لله ؛ فتكالب أعدائنا وتعددهم مع اختلافهم وتضادهم ؛ يؤكّد لنا أنّنا على الحق ، وأننا الفئة القليلة المنصورة بإذن رب المعمورة .
اقتباس:
صدقت .. فقد تكالب أعداء الدين علينا من كلّ حدب وصوب ؛ فالنصراني واليهودي والرافضي الصفوي والإسماعيلي والزيدي والصوفي والمعتزلي والليبرالي ( الانحلالي ) والاشتراكي ... إلخ ! ولكن هذا التكالب والاتحاد والتعاضد من هذه الملل والنحل المنحرفة والمنجرفة وراء الشبهات والشهوات ودعوات إبليس هو الذي يزيد بإذن الله تعالى إصرارنا وحماسنا وتماسكنا وتعاوننا وتلاحمنا وتكاتفنا وتمسّكنا بمبدأنا ومنهجنا ؛ لأنه ـ بكلّ بساطة ـ يؤكّد لنا أنّنا وحدنا الذين على هدى وحق ، وأننا الفئة القليلة المنصورة بإذن ربّ المعمورة ؛ لأنّ مِن علامات الحقّ أنه واحد وأهله قلّه ، ومن علامات الباطل أنه متعدّد وأهله كثرة ، وتجد دائمًا في كل عصر ومصر أن أهل الباطل مع تعددهم وتنوعهم وكثرتهم واختلافهم يجتمعون ويتحدون على أهل الحق مع قلتهم وانفرادهم .. إلا أنّ الله تعالى ـ وهذه من الآيات الدالات على ربوبيته تعالى ـ ينصر هذه الفئة الواحدة القليلة على كل أهل الباطيل مجتمعين مع كثرتهم وقوتهم وشدّ كيدهم و عظيم حقدهم .. ! وهنا نتذكر دعوة الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ في بدايتها من قلة أصحابه وضعفهم وكثرة أعدائه وتكاتفهم ؛ فقد اجتمع أهل الأرض المحيطة بهم من مشركين ويهود نصارى على حربهم ورميهم بقوس واحدة ، ومع ذلك فقد نصرهم ربّهم ، وهزم عدوّهم ومكنهم وجعلهم في سنين قليلة هم خلفاء الأرض وحكامها .. ونذكر ـ أيضًا ـ قصّة قيام دعوة الشيخ محمد بن عبد الوهاب ، وتحالفه من الشيخ محمد بن سعود ؛ فتكالبت عليهم جميع الناس الذين حولهم من : إسماعيلية وروافض وزيدية وصوفية وكان لهؤلاء دول في اليمن وفي الحجاز وفي الشرقية ، ويكفيك أن أكبر مَن حارب هذه الدعوة المباركة هي الدولة العثمانية التي كانت من أعظم السلطنات والدول في تلك الفترة أثناء قيام الدولة السعودية الأولى . . ولكن الله أعزهم مع قلتهم ، ونصرهم مع ضعفهم على أعدائهم مع تحالفهم وكثرتهم ؛ فشمل حكم هذه الدولة السعودية الجزيرة كلها وبعض أجزاء من العراق والشام حتى أن بعض قبائل دمشق كانت تدفع لهم الزكاة ولا تدفعها إلى العثمانيين خوفًا منهم واعترافًا بسيطرتهم .. !؟ ووالله ، إن مِن علامات وأمارات أن منهج هذا أهل هذا البلد السني السلفي هو الحقّ تكالب كل هؤلاء المختلفين المتعددين القادمين من شتى البقاع ومختلف الأجناس عليه واجتماهم واتحادهم في حربه وعداوته ورميه من قبلهم من قوس واحد .. وهو الذي يزدنا نحن أتباع هذا المنهج إصراراً وثباتًا .. (( ولينصرنّ الله مَن ينصره )) .. فالحمد لله على نعمة الهداية ، ونسأله جلّ قدرته أن يديم علينا هذا النعيم حتى نلقاه ، وأن يهدي ضال المسلمين أجمعين ـ آمين ـ يا ربّ العالمين ـ ،،، . . وهنا تنبيه : الليبرالية ( الانحلالية ) والعلمانية إذا اطلق أحدهما شمل الأخرى ؛ فبينهما من التوافق ما يغني ذكر أحدهما عن الأخرى . وأطلتُ ، ولكن لعلّ فيما أطلتُ و ذكرتُ ما يُفيد .. وأمنياتي الطيبة للجميع بالتوفيق ،،
آخر تعديل عـاشـق الحقـيـقـة يوم 31-Jul-2010 في 03:22 PM.
|
||||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | ||||||
|
![]() اقتباس:
اللهم منزل الكتاب ومجري السحاب، وهازم الأحزاب اهزمهم وانصرنا عليهم نحن نمر بمرحلة عصيبة ظهرت فيها معادن الرجال وقد شاهدنا شباب من العوام ولكن قلوبهم تحترق حمية لدين الله وشاهدنا رجال خاب ظننا فيهم سقطوا في فخ الشعارات البراقة كنا نعدهم انصاراً للحق فاكتشفنا انهم اعباءً عليه
|
||||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | ||||
|
![]() اقتباس:
سبحانه ، ما هزم مَن التجأ إليه ، واعتصم به ، ولم يخالف أمره ولم يتعدّ نهيه .. فأبشر .. والحق دائمًا من البشر مع القلة ، إلا أنّهم بالحق هم الأقوى والأظهر ؛ فسبحان مَن جعل المهتدين من بني آدم قليلاً ، وجعل الضالين هم الكثرة بعدله (( وما يظلم ربّك أحدًا )) .. ! فصبرًا ـ يا أهل الحق ـ فإنّما هي أيام قليله ، ويرحل كلّ بعمله ، والفائز من استثمر دنياه لآخراه .. ! دُعاة الباطلِ كالرَّمْلِ عَدّا … ولكنْ أمْرهمْ كالمَرْءِ فَرْدا لهمْ صَيحاتُ قِرْدٍ لا تُعَدُّ … ويَبْقى القِردُ بالصيحاتِ قِرْدا فما يُخشَى صياحُ القردِ يومًا … وإن يَطغَى على الإحصاءِ عَدّا طويقٌ لم يُرَ يَخشَ الهواءَ … ولا يَخش كذا حَرًّا وبَرْدا وصْقرُ الجوِّ لا يُخْشَى عليهِ … من البوماتِ مِخلابًا وهَدّا وشَمْسُ الحَقّ ما تُبقي ظلامًا … وسيفُ الحق أمْضَى السيفِ حدّا ولكن عيبُ فهْمِ الحقّ قلْبٌ … تَسَرْبلَ بالهَوى قولاً وقصْدا يُغَذّى مِن غِذاء الغرْبِ حتّى … تَنَجّسَ خِلْقةً عَرْضًا وقدّا تَشَرّبَ مِن شُكُوكِ القومِ حتّى … غَدا حَجَرًا مِن الأحْجارِ صَلْدا فشَمْسُ الحقّ يُبصِرُها سَليمٌ … مِن الأهواءِ ما أخْفَى وأبْدَى ويُعلِي اللهُ بالحقّ رِجالاً … كِراماً عَزّهُمْ بالحقّ وُدّا صلاة الرَّبِّ ما أضْحَى نهارٌ … على المُختار خَيْرِ الَخلْقِ عبْدا *** * عاشق الحقيقة * آخر تعديل عـاشـق الحقـيـقـة يوم 31-Jul-2010 في 03:39 PM.
|
||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
العلامات المرجعية |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
![]() |
![]() |