![]() |
اختيار تصميم الجوال
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | ||||||
|
![]() اقتباس:
* وهذه تعلقيات للحقيقة على المقتبس أعلاه : أولاً : كثير هم الذين ناقشتهم ، وكثير هم الذين خالفتهم ، وكثير هم الذين خاصمتهم في كثير من المنتديات ؛ إلا أنّني موحّد اسم معرّفي في لقّب ( عاشق الحقيقة ) الذي أكتب به في المجال النقاشي والانتقاديّ في نطاق ( الفكر ) إلا في منتديين ؛ فما زال اسم معرّفي فيهما هو : ( فارس نجد المجد ) ؛ لأنّني انقطعتُ عنهما وغيري ليس كذلك . ولأنني أواجه ـ في بعض الأحيان ـ مَن ناقشني في ذلك المنتدى باسم معرّف يناقشني مرّة أخرى في منتدى آخر باسم معرّف آخر ؛ ومِن هنا جاء السؤال الذي طرحتُه من قبل لمعرفة مَن أناقش أكثر ؛ فلعلّه يكون صاحبي في غير هذا المكان في نقاش حصل أيام زمان ، وحتى لا أعيد ما قد قيل ، ولا أوضّح ما قدّ وضّح ![]() ثانيًا : أؤكّد أنّني لم أقل من قبل عن الإخوان ـ كما قال صاحب المشاركة المقتبسة أعلاه ، وكرّر ذلك محاولة منه لتأكيده ـ ( يقدّمون السياسة على الإسلام ) ، ولن أقوله ـ بإذن الله ـ من بعد ، بل قلتُ في أصل المقال وفي بعض الردود وأقول الآن في معنى مدلول ما يأتي من قول : ( إنّ الإخوان يجعلون السياسة أهمّ شيء في الإسلام من حيث التطبيق لا الاعتقاد ) .. وهناك فرق كبير بين العبارة التي نُسبت إليّ من هذا الأخ المشارك ، وبين التي قلتُها مكرّرًا إيّاها في معناها . >> وتدليلاً للقارئ الكريم على هذا القول ؛ هذا هو قولي في أصل موضوعي هذا بنصّه قبل أن أدخل مع أحد في نقاش لا هذا الأخ ولا غيره ؛ حتّى لا يقال إنّني غيّرت وبدلتُ لأجل النقاش : اقتباس:
>>وهناك فرّق في دلالة العبارتين ؛ كما هو واضح للعيان ؛ فليس قولي أصل المقال ذكر إلى أنّ الإخوان يقدّمون السياسة على الدين لا من قريب ولا حتى بعيد ، بل كلّ ما فيه ـ وهو حقيقة ماثلة ـ أنّ الإخوان يجعلون ـ ما مّر ـ السياسة أهم ما في الدين من جهة التطبيق لا الاعتقاد . ( لفتة ) : إن كانت المقولة المنسوبة إليّ بأنّني أقول بنصّه أو معناه : ( إنّ الإخوان يقدّمون السياسة على الإسلام ) بهذا المفهوم العام (!؟) سواء في المقال أصل الموضوع ، أم في ردوده ، أم في موضوع آخر ، أم في منتدى آخر ؛ فليذكره وليحدّده الأخ صاحب المشاركة المقتبسة أعلاه . ثالثًا : العَلمانيون لا يقدّمون السياسة على الإسلام ـ كما ذكر صاحب المقتبس أعلاه ـ ، بل هم يبعدون الإسلام عن السياسة ، بل عن الحياة كلّها بجانبها السياسي وغير السياسي ؛ وهذا الفعل أشنع من الفعل السابق ، مع شناعتهما .. وفي هذا توضيح إلى أنّ صاحب المقتبس لم يفرّق بين مَن يقدّم السياسة على الإسلام ومَن يبعد الإسلام عن السياسة وفي خلط واضح كما هو واضح ! رابعًا : لا أدري ما وجه التكفير في كلامي لحماس لا في المواضع التي ذكرتُها وكلامي الذي قلتُه هنا ، ولا في الموضوع الذي وضع الأخ رابطه ؛ حتّى يرميني علنًا الأخ بأنّني أكفّر جماعة حماس قاطبة ، مع أنّني ـ كما قرأتُ وقرأ القارئ المتابع في الرابط الذي وضعه ـ لم أنتقد بالحقّ إلا ساسة حماس المتأخّرين مشعل ومَن معه ـ فقط ـ ، وأعرضتُ عن انتقاد جماعة حماس كلّها ، بل ـ كذلك أعرضتُ عن انتقاد ساستها القدامى أحمد ياسين ـ رحمه الله ـ ومَن هو على شاكلته ؛ فكيف أتّهم ـ بعد ذلك ـ بأنّني أكفّرهم في هذا الموضوع وفي ذلك الموضوع الموضوع رابطه هنا ؟! وهذا أمر ، والآخر : أنّ كلامي نفسه ليس فيه تكفير البتّة ( ولا أدري كيف رأى الأخ ذلك ؟! ) ، بل هو انتقاد فحسب ، وانتقاد في محلّه ؛ وهذه هي مواقف وأقوال ساسة حماس الآن هي خير دليل عليه ، والصور المعروضة بذلك كذلك ! وعلى فرضيّة ـ جدلاً ـ أنني أكفّرهم ـ عياذًا بالله ـ أكون أنا الملام في ذلك ، أم ساسة حماس أنفسهم هم الملومون الذين فعلوا راضين هذه الأخطاء ؛ فما أجبرتُهم على زيارات قم المتكرّرة ، ولا خامنئي ونجاد المتعدّدة ، ولا دعوة المعمّمين إلى المشاركة في لقاءاتهم موجّهين ، ولا الإقامة تحت مظلّة وحماية الحكم النصيري في سورية سنين طويلة ، وهذا الحزب يقتل إخوانهم السنة ، ولا مساعدة الحوثيين في حربهم ضدّ بلدنا السعودية ؛ فساسة حماس هم مّن : ( يداك أوكتا ، وفوك نفخ ) ؛ فـ( فعلى نفسها جنت براقش ) ! ( لفتة ) : إن كان في كلامي الانتقادي الموجّه إلى حماس المثبتة حقيقته بالواقع المشاهد تكفير لهم ؛ فعلى صاحب القول بذلك أن يثبت ذلك بوجهه ودليله لا بفهم هو نفسه الذي لا يمكن أن يلزم به غيره ؛ لأنّه فهم ـ كما هو واضح ـ ليس بصحيح ؛ فما علمنا ـ مثلاً ـ أن زيارة الكافر كفر إلا إن كان صاحب هذا الكلام هو نفسه يرى الكفر بهذه الزيارة ونحوها ؛ فقد يرى أنّ في فعل هذه الأمور الواردة في المقتبس الآتي كفر صريح ( مع إسقاط ـ كذلك ـ جدلاً ـ مقولة مشعل : إن الخميني هو الأب الروحي لحركة حماس منه ) ؛ لأنّ الإنسان يرى الناس بعين طبعه ـ كما قيل ـ : اقتباس:
خامسًا : اتّهمني صاحب المشاركة ـ ولا أدري لماذا قاله ؟! ولا ما مقصده منه ؟! بأنّني أشابه التكفيريين في انتقادي لحماس بانتقادهم لآل سعود ! >> وهذا مِن دواعي الضحك ![]() 1-أنّني أنا (عاشق الحقيقة ) ليس بيني وبين حماس عداء ، وليس لدي رغبة في أنّ أحلّ مكانهم أو آخذ الزعامة منهم ، ولا أرغب البتة في تفجيرهم ولا إراقة دماءهم ـ على فرض أنّني أقدر على ذلك من الأصل ـ ؛ فكيف أشبّه بمَن هو يحمل كلّ هذه الأمور وزيادة ضدّ مَن خاصمهم وعاداهم وأراد زوالهم وزوال فكرهم وملكهم !؟ 2- أنا ـ كذلك ـ لا أحمل فكر مضادّ لفكر حماس سواء واقعًا أم ادّعاء ؛ حتّى أسعى إلى البحث الحثيث إلى جمع الأدلّة من صور وغيرها على خطأ فكرهم وصواب فكري ، وعليه جواز عدائي وحربي لهم ! 3- أنا رجل أحبّ الحقيقة وأسعى إلى معرفتها بدليلها ، ومن ثم قولها وتوثيقها بدليلها ؛ وهذا هو هدفي من كتابتي ؛ فلا يهمني بادئ الأمر ولا آخره أن أجمع أخطاء فلان وعلان ، حماس أو غير حماس ـ أبدًا ـ ، بل أن أعرف الحقيقة عمَن ذُكِر أيًّا كان ، وأثبتها لغيري قارئي أم مناقشي فحسب ؛ لأنّ همّي وقصدي الحقيقة ـ كما ذُكِرـ لا الشخص ولا الفكر الذي جاءت عنه وفيه هذه الحقيقة ، وهذا خلاف وعكس مَن شبّهت بهم ـ بقصد خفي ـ يسعون إلى تأكيد ما يعتقدون في عدوّهم ـ كما يعتقدونه هم ـ لا كما هو عليه حقيقة ؛ فيجتهدون إلى تلفيق هذا الباطل مع ذاك الحق ، وهذه الصورة مع تلك المقولة ، والعكس ؛ حتى يخرج من هذا الخلط اللغط والتشويش ، والفتنة والتهويش ، والتحجّج واللّجج ، ومِن ثمّ يصبّ في مصلحة مخطّطهم ويدعم موقفهم ، ويكثر جمعهم ، ويحتجّ لهم عند كثير من الناس ممّن ينتقدهم .. وفي هذا فرق واضح بيني وبين مَن شبهتُ بهم ، وهو وحده كاف بادئ بدء وعند كلّ ذي عقل بعدم احتمالية التشبيه من الأساس لا طرحه على أنّه أساس ! 4-في موضوعي هذا أنا أنتقد الإخوان ، وجماعة التكفير محسوبة على الإخوان ؛ فكيف أنتقد الكلّ في موضوع مقروء ، ثم يأتي فيه مَن يشبّهني بجزء هذا الكلّ المنتقد ؟! ( لفتة ) : جماعة التكفير التي أشار إليها الأخ المشارك من خلال تشبيهه العجيب هي جماعة محسوبة على الإخوان ، وهذه حقيقة ، وإلى مَن يشكّ فيها نؤكّدها له بهذه الأدلّة : 1-قاداتها وأفرادها هم من الأصل إخوان خرجوا من رحم الإخوانية . 2- تعتبر الجناح العسكري للإخوان . 3-تنظيراتها ومعتقداتها وأفكارها وأقوالها مأخوذة برمّتها مِن أقوال وتوجيهات سيّد قطب في مؤلّفاته ، وهو من أقطاب ومؤسّسي حزب الأخوان .. والذي يريد أن يتأكّد ؛ فليتعرّف على معتقدات وأقوال هذه الجماعة ، ثمّ ليقارن بينها وبين ما جاء في كتب سيّد قطب ، ولكن في طبعاتها القديمة لا طبعاها الجديدة التي حُذف منها الكثير مما كان فيها ! 4- الإخوان في مصر ـ في أغلبهم ـ كانوا يقبلون بأفكار وأقوال هذه الجماعة ويؤيّدونها حتى وقت مراجعاتهم وتراجعاتهم المشهورة في التسعينات الميلادية من القرن المنصرم ، التي زادت هذه التراجعات بعد الحادي عشر من سبتنبر ؛ حتى وصلت عند بعضهم إلى أنّ يركب مطيّة الديمقراطية والليبرالية الخالصة بعد هذه المظاهرات حتى قبل بأنّ يرأس حزب الإخوان الإسلامي قبطي نصراني ، بعد أن كان هذا الحزب يرفض أن يحكم البلد الذي فيه حاكم يقيم علاقات أو لقاءات مع النصارى ، وهذا الأمر هو الذي ما زال عليه جماعة التكفير التي ما زلت محتفظة إلى الآن بأفكار الإخوان أيّام زمان !؟ وأعتقد أنّ فيما أوردتُ الحقّ والحقيقة ـ بإذن ربّ الخليقة ـ جلّ وعلا ـ . هذا . وأمنياتي الطيبة لك للجميع ، ودمت في حفظ الله وجميع المسلمين ،،، آخر تعديل عـاشـق الحقـيـقـة يوم 05-Apr-2011 في 03:12 AM.
|
||||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
العلامات المرجعية |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
![]() |
![]() |