اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العفريت
اي بالله نطقت بما في بالي
الله يرحم مصر مع الاخوان الشياطين
بكرة يترحم المصريين على مبارك وايامه
تحياتي لك عاشق الحقيقة وكل الاخوان
|
ولك أرق التحايا ، وألطف الأماني .
.
.
هنا أمر يمكن أن يجعل حكماً في حال فوز مرسي ( موسوي ) ، وهو موقف إيران وأتباعه وأذنابه وعملائه في الخليج ومصر ولبنان واليمن وبقية الدول العربية المبتهج ابتهاج النصر ، وحال الفرح العارم الذي سيغمرهم إلى شعور رؤوسهم وذلك حين فوز ( موسوي ) ـ لا قدر الله ـ !
وهنا إن فاز موسوي ؛ فلتهنأ إيران وحزب اللات والحوثيون وأذنابهم ، ومعهم إسرائيل وكل دول حزب الناتو ولتمر هذه التهنئة عاجلة إلى روسيا الأرثوذكسية حليفة إيران الصفوية ، وليعزى كل سني ، وليبكى كل عربي ؛ فقد سقطت مصر العروبة في يد أعداء العروبة ـ لا قدر الله ناصر السنة ومعلي العرب برسالة خاتم الرسل النبي العربي محمد بن عبد الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ .
وحقيقة ؛ فإن الخوّان الفارسيين والصفويين الكسرويين وجهان لعملة واحدة ، هي عملة الحقد على السنة و العرب والحرب عليهم ، أفليس حسن البنا الصوفي الشاذلي عميل الإنجلينز تلميذ لمحمد عبده الماسوني الذي هو تلميذ جمال الأفغاني الرافضي الماسوني ، سلسل حقد على العرب والسنة بعضها من بعض وبعد بعض ؟!.
وهنا أمر أظهر حقيقة هؤلاء الخوّان الفارسيين لكل عاقل منصف ليس له هدف من نصرتهم ومصالح دنوية تعميه عن رؤية حقيقتهم أو الإقرار بفساد منهجهم وهو فوزهم بالرئاسة في تونس ؛ فقد كانوا يرفعون من قبل راية الشريعة الإسلامية بالقول ويكفرون ابن علي بالعلمانية وإشاعة الرذيلة ولكن حين وصولهم إليها من أول يوم أعلن رئيسهم بأن الشريعة تشرخ الشعب التونسي ، وهاهم الآن يحمون الأديرة ومراكز الرذيلة ، وهذه مصيبة ولكن مصيبتهم الأعظم أنهم يحمونها باسم الشريعة ؛ فقاتلهم الله أنى يؤفكون !
ألا تكفي مشاهدة هذه الحال الماثلة الواقفة لكل عين بصيرة ناظرة في معرفة الحقيقة ـ يا أهل العقول الرشيدة ـ ؟!
فيا عجبي ممّن يسيرون في الدفاع عن الإخوان ( الخوّان ) على مقولة : (( عنز لو طارت )) ؛ حتى وصل به الأمر في وحل الدفاع عنهم والاعتذار لهم من جرائمهم أنه يقول : إن سرق أو خان الإخوان ( الخوان ) فقد سرق وخان فلان وفلان !!؟ وما لنا نحن ولفلان أو علان فنحن نتكلم عن جريمة السرقة والخيانة على أنها جريمة منكرة محرمة خادشة في الديانة والأمانة والرجولة والكرامة من الخوان أو غير الخوان إلا أن لسان حاله يقول : الإخوان ( الخوّان ) إخوان ولو سرقوا ولو خانوا ؛ فلعنة الله على المصلحة التي يُرد بها الحق ويصفع بها العقل ، ويشين بها المرء إلى أمانته وحكمته ويخدش بها دينه وولائه لعروبته ووطنه !
والله الجليل ، يحفظ الإسلام والسنة ، والعرب والعروبة من إيران وحزب الناتو وإسرائيل وعملائهم وأذنابهم من الروافض والعلمانيين والخوان الفارسيين ،،،،
آخر تعديل عـاشـق الحقـيـقـة يوم 19-Jun-2012 في 08:58 AM.
« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
18-Jun-2012, 12:50 PM
19-Jun-2012, 08:49 AM
العرض المتطور
