"عمرو خالد" . الكلمة الأخيرة فهل أنتم منتهون؟

[ابو ضيف الله]

بسم الله الرحمن الرحيم


بصراحه يا اخوان ان الاستاذ عمرو خالد على ما فيه من الخير والدعوة وما حدث على يده من توبة الاف الشباب والشابات خاصة في مصر والشام


إلا ان الرجل عليه ملاحظات قوية وكل يوم هي في زيادة ولعل اخطرها في نظري عندما ذهب إلى الدنمارك ممثلاً للامة الاسلامية اثناء ازمة الرسومات المسيئة وضرب عرض الحائظ باللجنة الاوربية لنصرة خير البرية التي كانت هي في الواجهه مع الدنماركيين بل رفضه مقابلتهم وتصريحه لن اقابل المتطرفين من الطرفين يقصد الدنماركيين والمسلمين !!! ... وغيرها من الملاحظات الخطيرة

والرجل لم يعرف عنه العلم الشرعي الكافي للاجتهاد في الدين وقد كان في البداية يتكلم عن التوبة وعن سيرة الرسول والصحابة ولكنه كل يوم يتطور الوضع وفي اثناء محاضراته تسمع له فتاوي عصرية ما انزل الله بها من سلطان والله اعلم بالقادم


ولكن مع ذلك ينبغي التأدب في النقد والنصيحة ولقد قمت بحذف عنوان الموضوع لاني اراء انه سيئ جداً - وارجوا ان يعذرني اخي النافذ- وانا اتحفظ ايضاً على محتوى الموضوع واسلوبه في الكلام والذي لا أبالغ ان قلت انه سوقي والحمد لله لم نتعود في المنتدى على مثل هذه المواضيع او العنواين.

التوقيع

قال الشافعي رحمه الله: أركان الرجولة أربع: الديانة والأمانة والصيانة والرزانة. قال الخليل ابن أحمد: التواني إضاعة, والحزم بضاعة, والإنصاف راحة, واللجاجة وقاحة. اللهم أنصر من نصر الدين وأخذل من خذل الدين