![]()  | 
		
اختيار تصميم الجوال
		![]()  | 
		
		![]()  | 
		
		![]()  | 
	
		
			
  | 
	|||||||
			![]()  | 
			
			![]()  | 
			
			![]()  | 
		
                 « آخـــر الـــمـــشـــاركــــات » | 
![]()  | 
	
	
| أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
		![]()  | 
		
		![]()  | 
		
		![]()  | 
	
| 		
			
			 | 
		رقم المشاركة : 1 | |||
			
			
  | 
	
	
	
		
			
			  نعمة المعرفة ﴿ وَعَلَّمَكَ مَا لَمْ تَكُنْ تَعْلَمُ وَكَانَ فَضْلُ اللّهِ عَلَيْكَ عَظِيماً ﴾ . الجهلُ موتٌ للضميرِ وذَبْحٌ للحياةِ ، ومَحْقٌ للعمرِ ﴿ إِنِّي أَعِظُكَ أَن تَكُونَ مِنَ الْجَاهِلِينَ ﴾ . والعلمُ نورٌ البصيرة ، وحياةٌ للروحِ ، ووَقُودٌ للطبعِ ، ﴿ أَوَ مَن كَانَ مَيْتاً فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُوراً يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ كَمَن مَّثَلُهُ فِي الظُّلُمَاتِ لَيْسَ بِخَارِجٍ مِّنْهَا ﴾ . إنَّ السرورَ والانشراحَ يأتي معَ العلم ، لأنّ العلمَ عثورٌ على الغامضِ ، وحصولٌ على الضَّالَّة ، واكتشافٌ للمستورِ ، والنفسُ مُولَعةٌ بمعرفةِ الجديدِ والاطلاعِ على المُسْتَطْرَفِ . أمَّا الجهلُ فهوَ مَلَلٌ وحُزْنٌ ، لأنه حياةٌ لا جديدَ فيها ولا طريفَ ، و لا مستعذَباً ، أمسِ كاليومِ ، واليومَ كالغدِ . فإنْ كنتَ تريدُ السعادةَ فاطلبِ العلمَ وابحثْ عن المعرفةِ وحصِّل الفوائدَ ، لتذهبَ عنكَ الغمومُ والهمومُ والأحزانُ ، ﴿ وَقُل رَّبِّ زِدْنِي عِلْماً ﴾ ، ﴿ اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ ﴾ . ((من يردِ اللهُ به خيراً يفقِّههُ في الدينِ )). ولا يفخرْ أحدٌ بمالِهِ أو بجاهِهِ ، وهو جاهلٌ صفْرٌ من المعرفةِ ، فإنَّ حياتَه ليستْ تامَّةً وعمرُه ليس كاملاً : ﴿ أَفَمَن يَعْلَمُ أَنَّمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَبِّكَ الْحَقُّ كَمَنْ هُوَ أَعْمَى ﴾ . قال الزمخشريُّ : سهري لتنقيحِ العلومِ ألذُّ لي ==== مِنَ وَصْلِ غانيةٍ وطيِبِ عنِاقِ وتمايُلي طرَباً لحلِّ عويصةٍ ====أشهى وأحلى من مُدامةِ ساقي وصريرُ أقلامي على أوراقها ==== أحلى من الدَّوْكاءِ والعشَّاقِ وألذُّ من نقرِ الفتاةِ لدُفِّها ==== نقري لأُلقي الرملَ عن أوراقي يا مَنْ يحاول بالأماني رُتْبتي ==== كمْ بين مُسْتَغْلٍ وآخرَ راقي أأبيتُ سهران الدُّجى وتبيتهُ ====نوماً وتبغي بعدَ ذاكَ لحِاقي ما أشرفَ المعرفة ، وما أفرحَ النفسَ بها ، وما أثلجَ الصدرَ ببرْدها ، وما أرحبَ الخاطرَ بنزولها ، ﴿ أَفَمَن كَانَ عَلَى بَيِّنَةٍ مِّن رَّبِّهِ كَمَن زُيِّنَ لَهُ سُوءُ عَمَلِهِ وَاتَّبَعُوا أَهْوَاءهُمْ ﴾ . ***************************************  | 
|||
	
		
		
		
		
			 
		
		
		
		
		
		
			
			
		
	 | 
			![]()  | 
			
			![]()  | 
			
			![]()  | 
		
		![]()  | 
		
		![]()  | 
		
		![]()  | 
	
| 		
			
			 | 
		رقم المشاركة : 2 | |||
			
			
  | 
	
	
	
		
			
			 الله يطول في عمرالشيخ عايض .. والله هالكتاب كنز .. وتُرجم لعدة لغات وتوزع منه الاف النسخ.. الله يعطيك العافية .. اخوي نيزك كلام جميــــل واختيار موفق وتقبل مروري  | 
|||
	
		
		
		
		
			 
		
		
		
		
		
		
			
			
		
	 | 
			![]()  | 
			
			![]()  | 
			
			![]()  | 
		
		![]()  | 
		
		![]()  | 
		
		![]()  | 
	
| 		
			
			 | 
		رقم المشاركة : 5 | |||
			
			
  | 
	
	
	
		
			
			 اخي الكريم نيزك 
		
	بعد التحيه يعطيك العافيه يالغالي جعلها الله في موازين حسناتك تقبل مروري  | 
|||
	
		
		
		
		
			 
		
		
		
		
		
		
			
			
		
	 | 
			![]()  | 
			
			![]()  | 
			
			![]()  | 
		
		![]()  | 
		
		![]()  | 
		
		![]()  | 
	
| 		
			
			 | 
		رقم المشاركة : 9 | |||
			
			
  | 
	
	
	
		
			
			 وزعه منه مليون نسخه  
		
	وانا سبق وقريته كتاب يخليك تعيد ترتيب اوراقك ولاهنت اخوي  | 
|||
	
		
		
		
		
			 
		
		
		
		
		
		
			
			
		
	 | 
			![]()  | 
			
			![]()  | 
			
			![]()  | 
		
![]()  | 
	
	
		
| العلامات المرجعية | 
| يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
		
  | 
	
		 | 
			![]()  | 
			
			![]()  |