![]() |
اختيار تصميم الجوال
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | |||||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اقتباس:
فالرسول عليه السلام من ال هاشم وهم من هم من الشرف في النسب....ولكنه قبل النبوة عليه السلام لم يعرف أنه عليه السلام أو ذريته كانوا أعلى من بقية آل هاشم نسبا.... ولكنه عليه السلام بعد بعثته ازداد نسبه شرفا على شرف وارتفع نسبه ونسب ذريته عن بقية آل هاشم.. اقتباس:
إذن يرتفع الناس عن بعضهم بالتقوى أولا (((((بالتقوى أولا))))) فإن استوو بالتقوى يرفعهم النسب ولا أظنك ترضى أن يأتي قرشيا فاسقا, جاهلا بدينه..ومضيعا لدنياه فيترفع عليك لا لشيء إلا لأنك عتيبي وهو قرشي. فهذا لا يستقيم مع الفطر السليمة..... وبالمقابل لا يعقل أن يستعلي العربي( أي عربي ) على غيره من الأجناس لا لشيء إلا لعروبته. فالعرب فيهم البر والفاجر والكريم والحقير والعالم بدين الله والجاهل المفرط.... والتقي والفاجر......فلا يعقل أن نرفع العرب كلهم بخيرهم وشرهم على باقي الناس. وهذا ما ذكرته أنت أنفا...فالعربي أفضل من الفارسي إن تساوو بالتقوى وهو ليس تفضيلا مطلقا لكل العرب على كل الفرس على أساس عرقي وعنصري. يا أخي إنما أكره أن ارى الجاهل الفاسق العالة ممن انتسب لقبيلة ما, يستعلي على باكستاني أو هندي ((أو حتى عربي ممن ضاع نسبه )) لا لشيء إلا لأنه من قبيلة كذا...مع أن ذلك الأعجمي أو العربي مجهول النسب قد يكون أكرم منه في تقواه وعلمه بحدود الله.... وكما يجب على العجم أن يعرفوا فضل العرب فإن العرب يجب أن يعرفوا فضل غيرهم...... فالكرد هم من كتب الله على أيديهم تحرير المسجد الأقصى وما كان للعرب في ذلك مشاركة كبيرة بل أن جيش صلاح الدين كان في مجمله من الكرد. ثم أن المغول الذين اجتاحوا العالم الإسلامي وكادوا يذهبون بديننا وعروبتنا وأنسابنا وقبائلنا .... لم تردهم قريش ولا عتيبة...ولا أقول هذا انتقاصا (حاشى لله)......وإنما ردهم المماليك وهم عبيد من التركمان والشركس حررهم الملك الصالح في مصر (مع أنه لم يكن صالحا) وكتب الله نصر دينه على يديهم...... فخلاصة القول أن صاحب الفضل والشرف إن لم يحترم غيره ويعرف قدره وفضله فلن يعترف له غيره بفضله وشرفه. ثم يا أخي الكريم لم تجاوبني على تزويج الرسول الكريم لإبنة عمته الهاشمية بنت الأكرام من زيد بن حارثة الذي عرف تقواه مع أنه عبد تحرر من اليمن....هل فعل ذلك رسول الله وهو جاهل بشرف نسب بني هاشم أم أنه جاهل بأصول الكفائة في الزواج ..... حاشاه سيد الخلق. وما معنى أن يقول (إذا جائكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه, إلا تفعلوا تكن فتنة وفساد كبير)...... أو كما قال عليه السلام...... أتراه نسي أن يذكر كفائة النسب في حديثه أم أنه لم يكن يعرف أن في الأنساب فرقا.....وحاشاه سيدي وحبيبي. يا أخي ألا ترى أن في المبالغة في تقديس وعبادة الأنساب مفسدة ومدعاة لإفساد بناتنا وشبابنا....... |
|||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() (فلا تلازم بين الرق ودناءة النسب لأن الرق قد يطرء بسبب السبي او غير ذلك جاء في الصحيحين( عن أبي هريرة قال لا أزال أحب بنى تميم بعد ثلاث سمعتهن من رسول الله صلى الله عليه وسلم يقولها فيهم قال هم أشد أمتي على الدجال وكانت منهم سبيه عند عائشة رضي الله عنها فقال اعتقيها فإنها من ولد إسماعيل عليه السلام ) كما ان زيد بن حارثة والد اسامة عند استرق وبيع وهوعربي صريح من بني كلب ولم يكن مجهول النسب )
فتى العتبان ليش تكررنفس الكلام اللي أنا قلته في ردي وتنسبه لنفسك صار القص واللصق عينك عين |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | ||||||
|
![]() اقتباس:
: ( وليس فضل العرب ثم قريش ثم بني هاشم بمجرد كون النبي صلى الله عليه وسلم منهم وإن كان هذا من الفضل بل هم في أنفسهم أفضل وبذلك ثبت لرسول الله صلى الله عليه وسلم أنه أفضل نفسا ونسبا وإلا لزم الدور ) و ما رواه الترمذي عن العباس بن عبدالمطلب قال قال( النبي صلى الله عليه وسلم إن الله خلق الخلق فجعلني في خير فرقهم ثم خير القبائل فجعلني في خير قبيلة ثم خير البيوت فجعلني في خير بيوتهم فأنا خيرهم نفسا وخيرهم بيتا ) قال الترمذي هذا حديث حسن وكذلك قوله : (ماتفرع فرعان الا كنت في خيرهما أنا خيار من خيار من خيار ) اقتباس:
اقتباس:
وعن معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنهما قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (والله يا معشر العرب لئن لم تقوموا بما جاء به محمد صلى الله عليه وسلم لغيركم من الناس أحرى أن لا يقوم به )0 افترى الصحابة المخاطبون الذين كانوا يقنلون ابائهم واولادهم في سبيل الله قاموا بالأمر او خالفوه حاشاهم ذلك اسمع قول حسان : فان ابي ووالدتي وعرضي === لعرض محمد منكم وقاء وحتى لو وجدت حالات شاذه فا لشاذ لا حكم له أمام الأصل لذلك لما زوج احد العرب ابنته لرجل غير كفؤ لالشيء الا طمعا في ماله فقط هجاه العرب لفعلته الشنعاء النكراء ومن ذلك قولهم فيه: لعمري لقد جللت نفسك خزية === وخالفت فعل الاكثرين الاكارم |
||||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
العلامات المرجعية |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
![]() |
![]() |