![]() |
اختيار تصميم الجوال
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() دعنا نعود للخلف
نحن إستعجلنا قليلاً سوالي كان عن الحسن بن علي المعمري وأنت جزاكـ الله خير ترجمة لي اقتباس:
|
||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | ||||||
|
![]() اقتباس:
الأخ العزيز / برقاوي 2006 خطأ مطبعي كتابي وقع مني وكنت أقصد صاحبنا الحافظ الحسن بن علي بن شبيب المعمري !! والكلام عليه هو نفس الكلام " متكلم فيه "!! وسبب الخطأ طرفة لطيفة وقعتُ فيها وهي كما قال الحسن عن نفسه كما في اللسان 2/223: (( كنت إذا رأيت حديثا غريبا عند شيخ ثقة لا أعلم عليه وإنما كنت أقرأ من كتاب الشيخ وأحفظه )) وأنا كذلك بهذه الطريقة وقعت في الخطأ في كتابة الاسم فأطالع في المراجع وربما أحفظ وأستعجل في الكتابة وأخطىء!!! وإن سلمنا بكلام الحافظ ابن حجر في قوله : أنه استقر الأمر آخرا على توثيقه ، لأنه غاية ما أخذ عليه أنه يحدث بأحاديث لا يتابع عليها ، وأنه وإن كان أخطأ فقد تراجع عن خطئه فكيف نسلم فيما ينكر عليه مما تبقى ووصل لنا في رفع الموقوف وزيادة المتون والغرائب ، والتي قد يكون منها هذا الحديث الذي نتكلم عنه ؟ وإن أخذنا بكلام ابن حجر في هذا الراوي فهو لا ينطبق على هذه الرواية لغرابتها . ثم أحيلك لهذه الكتب التي جرحت في الحسن بن علي بن شبيب المعمري : المغني في الضعفاء للذهبي 1/162 لسان الميزان لابن حجر برقم 975 صفحة 121ومابعدها في ج 2، وأنظر لكل مانقل ابن حجر وخذه في مجمله تجد أن صاحبنا متكلم فيه . ميزان الاعتدال للذهبي أيضا 2/253. تأريخ بغداد 7/371، وتأمل كلام ابن عدي هناك. تقبل تحيتي وتقديري
|
||||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() الدكتور الفاضل / نايف العتيبي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بارك الله في جهودك ونفع بك البلاد والعباد وجعلك مباركاً أينما كنت سؤالي عن صحة حديث : " من حافظ على أربع ركعات قبل الظهر وأربع بعدها حرمه الله على النار " وماهو معنى التحريم المذكور ؟ . |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | ||||
|
![]() اقتباس:
الأخ العزيز / هود حياكم الله بالنسبة للحديث الذي سألت عنه فإليك الجواب : الحديث يروى عن أم حبيبة رضي الله عنها زوج النبي صلى الله عليه وسلم قالت سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : (من حافظ على أربع ركعات قبل الظهر وأربع بعدها حرمه الله على النار- وفي رواية حرم على النار – وفي رواية حرم على جهنم ) ، رواه أبو داود وابن ماجه والترمذي والحاكم في المستدرك والبيهقي والطبراني في الأوسط والكبير كلهم عن مكحول عن عنبسة بن أبي سفيان عن أم حبيبة رضي الله عنها . وقال الذهبي في المهذب هذا الحديث معلل على وجوه وهو منقطع ما بين مكحول وعنبسة وقال أبو زرعة مكحول لم يسمع من عنبسة . وأخرجه الترمذي من من حديث أبي عبد الرحمن القاسم بن عبد الرحمن صاحب أبي أمامة وقال وهو ثقة أعني القاسم وقال الترمذي حديث حسن صحيح غريب. ووافقه على توثيقه ابن معين والجوزجاني وضعفه أحمد وابن حبان . ورواه النسائي وابن خزيمة بسند فيه سعيد بن عبدالعزيز عن سليمان بن موسى عن محمد بن أبي سفيان عن أم حبيبة به . وسليمان بن موسى ضعيف . ورواية النسائي عن محمد بن أبي سفيان مختلف عليها . فخلاصة الكلام أن هذا الحديث فيه ضعف ، معنى الحديث : بالنسبة لمعناه لو صح ولو صح فإن معناه ،، أن من حافظ على هؤلاء النوافل فإنه من كمال الإيمان وهو لما سواها من الطاعات والواجبات محافظ وكذلك مجتنب للمعاصي وتدل محافظته على دقائق النوافل على الخير الكثير الذي به يحصل له الفضيلة من هذا الحديث وغيره من الأحاديث في الفضائل بأن يرحمه الله ويغفر له ويحرمه على النار فلا يدخلها والله ذو الفضل العظيم . |
||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
العلامات المرجعية |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
![]() |
![]() |