عرض مشاركة واحدة
غير مقروء 05-Apr-2011, 02:58 AM رقم المشاركة : 36
معلومات العضو
عـاشـق الحقـيـقـة
فارس نجد المجد

الصورة الرمزية عـاشـق الحقـيـقـة

إحصائية العضو





التوقيت


عـاشـق الحقـيـقـة غير متواجد حالياً

Lightbulb

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة !! . مــآجـد . !! مشاهدة المشاركة
لم يحصل لنا الشرف بنقاشكم الا هنا في هذا المنتدى المبارك
وقد رأيت اسم عاشق الحقيقة قبل ايام في الشبكة اللبراليه السعوديه
وكان يرد على تسأل من شخص يحاول ايهام القراء بوجود تناقض في القران
وكان ردهــ رائعاً .. لا ادري هو انت أم تشابهــ معرفات

تأويلك لــ كلامك ( تقديم السياسة على الاسلام ) وقياسهــ بشارب الخمر قياس في غير محلهــ
فمثلاً لو قدمت هواي على الصلاة ولم اصلي هل اكفر او لا .. !
وما كفرت العلمانية الا بتقديمهــ السياسة على الاسلام خاصة وانت تقول ان تقديم السياسة على الاسلام منهج في جماعة الاخوان المسملين .. !

اما بخصوص حماس ومتى كفرتها
فهذا هو الرابط وفــيه تذكر ان حماس تهدم الاسلام

http://www.otaibah.net/m/showthread.php?t=113170





أعتقد أنّ حماس جناع الإخوان في فلسطين وتحالفها مع الصفويين الإيرانيين لم يعد خفيًّا عند كلّ أحدٍ ، فقد أصبح حقيقة ماثلة مِن أدلّة ذلك لا كلّها :


1- الزيارات المتبادلة بين الطرفين في كلّ حين ، ووضع مشعل الزهور على قبر رئيس الفجور الخميني الصفوي الحاقد الفاجر ؛ ووصفه إيّاه بانه الأب الروحي لحركة حماس !

2- هيئتهم في الزيّ والشعر المماثة للصفويين في شكلهم الذي يمثّله أحمدي نجاد !

3- لا يقيم الحمساويون لقاء إلا يحضره أحد المعمّمين الصفويين مشاركًا لا ضيفًا !

4- احتضان النظام السوري النصيري لخالد مشعل معزّزًا مكرّمًا في دمشق ، وهذا النظام يقتل السنة في درعة ، وهذا مشعل صامت أخرس !

5- تأييدهم للثورات في تونس ومصر وليبيا واليمن ، وتحفّظهم على الثورة في سورية !

6- إيصال المساعدات الصفوية للحوثيين عن طريق حركة حماس من خلال أفرادها الذين يعملون ويدرسون في اليمن !




وهل بهذه النقاط المذكورهـ أعلاهــ تكفر حركة حماس
على العموم بعض النقاط غير صحيحة خاصة قول خالد مشعل بأن الخميني الاب الروحي لحركة حماس ( واتمنى منك ان تاتيني بدليل على هذا الكلام )


هنا انت الا تختلف عن تنظيم القاعدة في شيء

فهم مثلك يذكرون نقاطهم بهذه الطريقة
يأتون بصور للملك عبدالله مع بوش وبابا الفتيكان
وبكلام سعود الفيصل بان العلاقات السعودية الامريكية متينهــ واستراتجيهــ
وينزلون احكامهم بالكفر والفسوق بدون دراسة للواقع والمصالح والمفاسد والتي تحتم على اي دولة او جماعة أن تتخذ خطوات سياسية لدفع مفاسد اكبر فتعاون حماس مع ايران بكل بساطة لحماية الشعب الفلسطيني وسد رمق جوعهم بعد ان تخلى المسلمين عنهم بل وساهم وبكل قوة في حصارهم وتجويعهم حتى يرضخوا للإملاءاءت الامريكية والاسرائلية .




دمت برعاية الله






* وهذه تعلقيات للحقيقة على المقتبس أعلاه :


أولاً : كثير هم الذين ناقشتهم ، وكثير هم الذين خالفتهم ، وكثير هم الذين خاصمتهم في كثير من المنتديات ؛ إلا أنّني موحّد اسم معرّفي في لقّب ( عاشق الحقيقة ) الذي أكتب به في المجال النقاشي والانتقاديّ في نطاق ( الفكر ) إلا في منتديين ؛ فما زال اسم معرّفي فيهما هو : ( فارس نجد المجد ) ؛ لأنّني انقطعتُ عنهما وغيري ليس كذلك . ولأنني أواجه ـ في بعض الأحيان ـ مَن ناقشني في ذلك المنتدى باسم معرّف يناقشني مرّة أخرى في منتدى آخر باسم معرّف آخر ؛ ومِن هنا جاء السؤال الذي طرحتُه من قبل لمعرفة مَن أناقش أكثر ؛ فلعلّه يكون صاحبي في غير هذا المكان في نقاش حصل أيام زمان ، وحتى لا أعيد ما قد قيل ، ولا أوضّح ما قدّ وضّح


ثانيًا : أؤكّد أنّني لم أقل من قبل عن الإخوان ـ كما قال صاحب المشاركة المقتبسة أعلاه ، وكرّر ذلك محاولة منه لتأكيده ـ ( يقدّمون السياسة على الإسلام ) ، ولن أقوله ـ بإذن الله ـ من بعد ، بل قلتُ في أصل المقال وفي بعض الردود وأقول الآن في معنى مدلول ما يأتي من قول : ( إنّ الإخوان يجعلون السياسة أهمّ شيء في الإسلام من حيث التطبيق لا الاعتقاد ) .. وهناك فرق كبير بين العبارة التي نُسبت إليّ من هذا الأخ المشارك ، وبين التي قلتُها مكرّرًا إيّاها في معناها .

>> وتدليلاً للقارئ الكريم على هذا القول ؛ هذا هو قولي في أصل موضوعي هذا بنصّه قبل أن أدخل مع أحد في نقاش لا هذا الأخ ولا غيره ؛ حتّى لا يقال إنّني غيّرت وبدلتُ لأجل النقاش :



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عـاشـق الحقـيـقـة مشاهدة المشاركة

أنّ دعوة الإخوان دعوة جمعت بين الدين والسياسة في أبجديّاتها ؛ فهي قد اعتمدت السياسة في مقصدها ، وارتدت رداء الدين في شعاراتها رغبة في الوصول من خلاله إلى غرفة الزعامة وغمرة القيادة اعتقادًا مِن أصحابها أنّ السيطرة عليها هي سيطرة على مفاتيح النهي والأمر ، والربط والحلّ ، والتشريع والتنفيذ في أيّ بلد ؛ فلذا فهي ـ في نظرهم ـ السبيل الأمثل والطريق الأقصر لإقامة الخلافة الإسلاميّة ،

والحقيقة أنّ المنهج الذي يرتدي رداء الدين ، وينادي مصوّتًا بالدين إذا أراد النجاح في مسعاه والفلاح في مبتغاه عليه أنّ يلتزم هو ـ أوّلاً ـ بهذا الدين في كلّ أمر ؛ في المعتقد والعمل ، والمنهج والمقصد ، وترتيب الأولويّات ، وتقديم المهمّات لا أنّ يُجعل ما هو فيه الأهمّ هو الأقلّ ، وما فيه هو الأقلّ هو الأهمّ ؛ كما فعل ويفعل الإخوان ؛ حيث جعلوا السياسة والوصول إلى الرئاسة هو الأهمّ في دين الإسلام ،


هذا . والله أعلم .


كتبه :

*عاشق الحقيقة*

6/ 4 / 1432
هـ


>>وهناك فرّق في دلالة العبارتين ؛ كما هو واضح للعيان ؛ فليس قولي أصل المقال ذكر إلى أنّ الإخوان يقدّمون السياسة على الدين لا من قريب ولا حتى بعيد ، بل كلّ ما فيه ـ وهو حقيقة ماثلة ـ أنّ الإخوان يجعلون ـ ما مّر ـ السياسة أهم ما في الدين من جهة التطبيق لا الاعتقاد .


( لفتة ) : إن كانت المقولة المنسوبة إليّ بأنّني أقول بنصّه أو معناه : ( إنّ الإخوان يقدّمون السياسة على الإسلام ) بهذا المفهوم العام (!؟) سواء في المقال أصل الموضوع ، أم في ردوده ، أم في موضوع آخر ، أم في منتدى آخر ؛ فليذكره وليحدّده الأخ صاحب المشاركة المقتبسة أعلاه .

ثالثًا : العَلمانيون لا يقدّمون السياسة على الإسلام ـ كما ذكر صاحب المقتبس أعلاه ـ ، بل هم يبعدون الإسلام عن السياسة ، بل عن الحياة كلّها بجانبها السياسي وغير السياسي ؛ وهذا الفعل أشنع من الفعل السابق ، مع شناعتهما .. وفي هذا توضيح إلى أنّ صاحب المقتبس لم يفرّق بين مَن يقدّم السياسة على الإسلام ومَن يبعد الإسلام عن السياسة وفي خلط واضح كما هو واضح !


رابعًا : لا أدري ما وجه التكفير في كلامي لحماس لا في المواضع التي ذكرتُها وكلامي الذي قلتُه هنا ، ولا في الموضوع الذي وضع الأخ رابطه ؛ حتّى يرميني علنًا الأخ بأنّني أكفّر جماعة حماس قاطبة ، مع أنّني ـ كما قرأتُ وقرأ القارئ المتابع في الرابط الذي وضعه ـ لم أنتقد بالحقّ إلا ساسة حماس المتأخّرين مشعل ومَن معه ـ فقط ـ ، وأعرضتُ عن انتقاد جماعة حماس كلّها ، بل ـ كذلك أعرضتُ عن انتقاد ساستها القدامى أحمد ياسين ـ رحمه الله ـ ومَن هو على شاكلته ؛ فكيف أتّهم ـ بعد ذلك ـ بأنّني أكفّرهم في هذا الموضوع وفي ذلك الموضوع الموضوع رابطه هنا ؟!
وهذا أمر ، والآخر : أنّ كلامي نفسه ليس فيه تكفير البتّة ( ولا أدري كيف رأى الأخ ذلك ؟! ) ، بل هو انتقاد فحسب ، وانتقاد في محلّه ؛ وهذه هي مواقف وأقوال ساسة حماس الآن هي خير دليل عليه ، والصور المعروضة بذلك كذلك !

وعلى فرضيّة ـ جدلاً ـ أنني أكفّرهم ـ عياذًا بالله ـ أكون أنا الملام في ذلك ، أم ساسة حماس أنفسهم هم الملومون الذين فعلوا راضين هذه الأخطاء ؛ فما أجبرتُهم على زيارات قم المتكرّرة ، ولا خامنئي ونجاد المتعدّدة ، ولا دعوة المعمّمين إلى المشاركة في لقاءاتهم موجّهين ، ولا الإقامة تحت مظلّة وحماية الحكم النصيري في سورية سنين طويلة ، وهذا الحزب يقتل إخوانهم السنة ، ولا مساعدة الحوثيين في حربهم ضدّ بلدنا السعودية ؛ فساسة حماس هم مّن : ( يداك أوكتا ، وفوك نفخ ) ؛ فـ( فعلى نفسها جنت براقش ) !

( لفتة ) : إن كان في كلامي الانتقادي الموجّه إلى حماس المثبتة حقيقته بالواقع المشاهد تكفير لهم ؛ فعلى صاحب القول بذلك أن يثبت ذلك بوجهه ودليله لا بفهم هو نفسه الذي لا يمكن أن يلزم به غيره ؛ لأنّه فهم ـ كما هو واضح ـ ليس بصحيح ؛ فما علمنا ـ مثلاً ـ أن زيارة الكافر كفر إلا إن كان صاحب هذا الكلام هو نفسه يرى الكفر بهذه الزيارة ونحوها ؛ فقد يرى أنّ في فعل هذه الأمور الواردة في المقتبس الآتي كفر صريح ( مع إسقاط ـ كذلك ـ جدلاً ـ مقولة مشعل : إن الخميني هو الأب الروحي لحركة حماس منه ) ؛ لأنّ الإنسان يرى الناس بعين طبعه ـ كما قيل ـ :



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عـاشـق الحقـيـقـة مشاهدة المشاركة
[size=4][align=right][font=simplified arabic][color=#000000]
1- الزيارات المتبادلة بين الطرفين في كلّ حين ، ووضع مشعل الزهور على قبر رئيس الفجور الخميني الصفوي الحاقد الفاجر

2- هيئتهم في الزيّ والشعر المماثة للصفويين في شكلهم الذي يمثّله أحمدي نجاد !

3- لا يقيم الحمساويون لقاء إلا يحضره أحد المعمّمين الصفويين مشاركًا لا ضيفًا !

4- احتضان النظام السوري النصيري لخالد مشعل معزّزًا مكرّمًا في دمشق ، وهذا النظام يقتل السنة في درعة ، وهذا مشعل صامت أخرس !

5- تأييدهم للثورات في تونس ومصر وليبيا واليمن ، وتحفّظهم على الثورة في سورية !

6- إيصال المساعدات الصفوية للحوثيين عن طريق حركة حماس من خلال أفرادها الذين يعملون ويدرسون في اليمن !


...



خامسًا : اتّهمني صاحب المشاركة ـ ولا أدري لماذا قاله ؟! ولا ما مقصده منه ؟! بأنّني أشابه التكفيريين في انتقادي لحماس بانتقادهم لآل سعود ! >> وهذا مِن دواعي الضحك ؛ لأمور :

1-أنّني أنا (عاشق الحقيقة ) ليس بيني وبين حماس عداء ، وليس لدي رغبة في أنّ أحلّ مكانهم أو آخذ الزعامة منهم ، ولا أرغب البتة في تفجيرهم ولا إراقة دماءهم ـ على فرض أنّني أقدر على ذلك من الأصل ـ ؛ فكيف أشبّه بمَن هو يحمل كلّ هذه الأمور وزيادة ضدّ مَن خاصمهم وعاداهم وأراد زوالهم وزوال فكرهم وملكهم !؟

2- أنا ـ كذلك ـ لا أحمل فكر مضادّ لفكر حماس سواء واقعًا أم ادّعاء ؛ حتّى أسعى إلى البحث الحثيث إلى جمع الأدلّة من صور وغيرها على خطأ فكرهم وصواب فكري ، وعليه جواز عدائي وحربي لهم !
3- أنا رجل أحبّ الحقيقة وأسعى إلى معرفتها بدليلها ، ومن ثم قولها وتوثيقها بدليلها ؛ وهذا هو هدفي من كتابتي ؛ فلا يهمني بادئ الأمر ولا آخره أن أجمع أخطاء فلان وعلان ، حماس أو غير حماس ـ أبدًا ـ ، بل أن أعرف الحقيقة عمَن ذُكِر أيًّا كان ، وأثبتها لغيري قارئي أم مناقشي فحسب ؛ لأنّ همّي وقصدي الحقيقة ـ كما ذُكِرـ لا الشخص ولا الفكر الذي جاءت عنه وفيه هذه الحقيقة ، وهذا خلاف وعكس مَن شبّهت بهم ـ بقصد خفي ـ يسعون إلى تأكيد ما يعتقدون في عدوّهم ـ كما يعتقدونه هم ـ لا كما هو عليه حقيقة ؛ فيجتهدون إلى تلفيق هذا الباطل مع ذاك الحق ، وهذه الصورة مع تلك المقولة ، والعكس ؛ حتى يخرج من هذا الخلط اللغط والتشويش ، والفتنة والتهويش ، والتحجّج واللّجج ، ومِن ثمّ يصبّ في مصلحة مخطّطهم ويدعم موقفهم ، ويكثر جمعهم ، ويحتجّ لهم عند كثير من الناس ممّن ينتقدهم .. وفي هذا فرق واضح بيني وبين مَن شبهتُ بهم ، وهو وحده كاف بادئ بدء وعند كلّ ذي عقل بعدم احتمالية التشبيه من الأساس لا طرحه على أنّه أساس !
4-في موضوعي هذا أنا أنتقد الإخوان ، وجماعة التكفير محسوبة على الإخوان ؛ فكيف أنتقد الكلّ في موضوع مقروء ، ثم يأتي فيه مَن يشبّهني بجزء هذا الكلّ المنتقد ؟!

( لفتة ) : جماعة التكفير التي أشار إليها الأخ المشارك من خلال تشبيهه العجيب هي جماعة محسوبة على الإخوان ، وهذه حقيقة ، وإلى مَن يشكّ فيها نؤكّدها له بهذه الأدلّة :
1-قاداتها وأفرادها هم من الأصل إخوان خرجوا من رحم الإخوانية .
2- تعتبر الجناح العسكري للإخوان .
3-تنظيراتها ومعتقداتها وأفكارها وأقوالها مأخوذة برمّتها مِن أقوال وتوجيهات سيّد قطب في مؤلّفاته ، وهو من أقطاب ومؤسّسي حزب الأخوان .. والذي يريد أن يتأكّد ؛ فليتعرّف على معتقدات وأقوال هذه الجماعة ، ثمّ ليقارن بينها وبين ما جاء في كتب سيّد قطب ، ولكن في طبعاتها القديمة لا طبعاها الجديدة التي حُذف منها الكثير مما كان فيها !
4- الإخوان في مصر ـ في أغلبهم ـ كانوا يقبلون بأفكار وأقوال هذه الجماعة ويؤيّدونها حتى وقت مراجعاتهم وتراجعاتهم المشهورة في التسعينات الميلادية من القرن المنصرم ، التي زادت هذه التراجعات بعد الحادي عشر من سبتنبر ؛ حتى وصلت عند بعضهم إلى أنّ يركب مطيّة الديمقراطية والليبرالية الخالصة بعد هذه المظاهرات حتى قبل بأنّ يرأس حزب الإخوان الإسلامي قبطي نصراني ، بعد أن كان هذا الحزب يرفض أن يحكم البلد الذي فيه حاكم يقيم علاقات أو لقاءات مع النصارى ، وهذا الأمر هو الذي ما زال عليه جماعة التكفير التي ما زلت محتفظة إلى الآن بأفكار الإخوان أيّام زمان !؟

وأعتقد أنّ فيما أوردتُ الحقّ والحقيقة ـ بإذن ربّ الخليقة ـ جلّ وعلا ـ .



هذا . وأمنياتي الطيبة لك للجميع ،

ودمت في حفظ الله وجميع المسلمين ،،،















التوقيع
الآراء كثيرة مُتباينة .. وتبقى الحقيقة واحدة .. تراها العين التى ترَى بالعقل من منظار النقل و الهُدى ، لا العين التي ترَى من منظار الفِسق والهَوى


.
.

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

* تسعدني زيارتك ؛ فأهلاً وسهلاً بك :
http://aashiqalhaqiqah1.maktoobblog.com/
آخر تعديل عـاشـق الحقـيـقـة يوم 05-Apr-2011 في 03:12 AM.
رد مع اقتباس