وهذة مشاركة للاخ أبو شاكر ، وهو صاحب موضوع (كون المجمعة) ، وهي نص القاضي :
قال المؤرخ ابراهيم القاضي :
" كان فيصل الدويش عند اغارة ابن سعود على شمر( باين شينه) ويضهر عليه التضجر من عبد العزيز بن سعود
وهمّ ابن سعود بقتل فيصل الدويش وإذا قومه الذي معه من البادية مطير وعتيبة ؟؟ ثم أحضر كبار العرب وقال وش ترون؟ وهو مدخل العلم مع محمد بن حميد وكبار عتيبة. وقالوا ما لك إلا تنكف. ابن رشيد دخل ديرته، وشمر هجوا، وأنت لاحق عليهم، قال انكفنا. ثم انكف القوم. والمقصد نكوفة مطير لا ينذرون. وواعد عتيبة يلتوون من قفا القصيم
ووعدهم الأسياح.. ثم ركب ابن سعود وسار مجنب يزعم أنه منكف لديرته ثم عارضوه عتيبة وعدا في فيصل الدويش وأغلب علوى معه هاك الوقت. انتذر الدويش، وزبن المجمعة وهي في هاك الوقت قوم لابن سعود، ونزل تحت
الجدار ، وظهروا أهل المجمعة مساعدين الدويش .؟ ابن سعود زتّها عليهم، وتهيا ملحمة وكون جيد، وكسرهم ابن سعود، وحجرهم داخل الجدار: البدو والحضر والطالعي أخذه كله. صوب فيصل الدويش صواب شين، والذي صوبه فاجر ولد شليويح. ثم انكف ابن سعود ودخل ديرته في ربيع آخر سنة 1325هـ." اهـ . ( 1 )
وتعليقا على نص القاضي :
1 - ذكر أن الدويش معه من مطير أغلب علوى فقط.
2 - ذكر أن الملك عبدالعزيز تحايل على مطير الذين معه حتى ينكفون ثم يذهب الى الدويش وكان متفق مع هذة الحيلة مع محمد بن هندي بن حميد.
3 - ذكر أن بعد أنتصار الملك ومن معه ، أنكف الملك الى ديرته.
4 - ذكر صواب فيصل الدويش على يد فاجر بن شليويح.