![]() |
اختيار تصميم الجوال
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | |||||
|
![]() أهلاً بك د/غسان . وترى ما أدري أنت غسان الحسن أو واحد ثاني . وهذا لا يفرق كثيراً . شخصياً لا أستطيع الكتابة بأسمي الحقيقي ليس لأنني لا اريد ذلك ولكن لأسباب تقنية وبرمجية لا أستطيع الكتابة به ![]() أوقظني منبة في النوم قبل قليل .. من جهة هذا الموضوع , ودخلت الإنترنت من الجوال رأيت الموضوع منقول وأنت راد عليه . فألك طيب . نقل الموضوع مفهوم لأني حطيته أولاً في (منتدى شعر المحاورة) كأي دعوة تتجه لمكان المدعوين ![]() فالك البيرق يا دكتور . أسلوبك رصين وعلمي ويذكرني أنه : ( في لعبة الشطرنج يرتفع الأداء كلما كان الذي يقابلك محترف أو يمتلك مهارات لا يعرفها الأخر , ويهبط مستوى اللاعب المحترف لو كان الذي يقابله جديد في لعبة الشطرنج ) أتمنى أن يتطور مستوى ( التحاور) والمحاورة في المنتدى بشكل عام . وسوف أضمن تحقيق نتائج إيجابية في غضون مئة عام على أكثر تقدير ![]() كما يبدوا محاور جيد في النقاش وأيضاً في الفتل والنقض . ورد في مداخلتك : اقتباس:
الإصطلاح تحول إلى قضية خرجت من يد المجمعات اللغوية إلى الحقل الأكاديمي بدون إتفاق . وأنظر إنجازات علماء ( التقفيط ) قد لا تسمع بهذا التخصص كثيراً وربما لم يعرفة اكثر الأخوان , والقفط من أهم مهارات الشاعر . الشاعر الآن ينقفط من الجمهور هو والشاعر الأخر الذي يقابله , بهذا يتحول الشعر إلى مسخرة ويكون الشاعر مهرج أو أراجوز مجرد دمية تعيد إنتاج قيم مكرورة وبالية . حتى لو كان متعلم تجده وكأنه يمثل في حفلة تنكرية لا تعكس شخصية إبداعة الذاتي على حقيقتة . نفس الدعائم التي تؤسس مفاهيم الشعر لم تعد تحتمل قيم فنية ولغوية جديدة تسمح بتمرير مصطلحات تنطوي على مفاهيم متقدمة ثقافية _ والتقدم الثقافي يحسب نسبياً _ فإذا كانت المجمعات اللغوية حتى الآن تقف عاجزة أمام مشكلة التعريب والإصطلاح الأكاديمي بما يؤثر في العملية التعليمية برمتها على مستوى اللغة العربية والناطقين بها . فهل نحاكم شاعر محاورة على عدم تفهمه لقضية الإصطلاح اللغوي ؟! زائد الأثقال والأحمال التراثية التي تثقل كاهله وينوء بالدفاع عنها ويسمو بها ! . فماهي المصطلحات اللغوية والألفاظ التي يترعرع شعر المحاورة بداخلها الآن ؟! الأجابة : أن مفهوم التحاور يتكاثر في مستودع مهجور مليء بالقيم التي أنتهت فترة صلاحية إستخدامها الثقافي وتحولت إلى أشياء ثانوية في سلم الألولويات الثقافية _ كالمحراث , والبعير _ والشاعر يقاوم الفناء معها في حنين للماضي بما يشبة مرض ( النستالوجيا ) وهو مرض نفسي لا يفرق بين متعلم وغير متعلم ويتضح بشكل طبيعي ومفهوم في تخاريف كبار السن عندما يصيبهم الحنين إلى الماضي ولكن إنسان في مقتبل عمره يصاب بهذا المرض النفسي الوبائي هذا نذير كارثة قادمة . المحاورة الثقافية ملغية بوسائل القمع والقهر التربوي إجتماعياً _ الآن أنا أعاني منها _ لا أجرؤ على القول ( القمع والقهر السلطوي في مناهج السياسة والتربية داخل النظم العربية الحاكمة ) . الطفل من أن يخرج للدنيا وهو ملجوم , بالرضاعة والمصاصة , وإذا تكلم لجمه أبوه أو أخوه فلا يسمح للأطفال بالكلام , وبعدها يدخل المدرسة وإذا أكثر من الأسئلة على المدرس صار مشاغب , وبعدها يخرج للمجتمع وأذا حاول يحصل على حقوقه صار متمرد وهكذا ... فهو أمام طريقين لا ثالث لهما : أن يكون ممثل للنموذج السائد ويشارك في إستمرار مسلسل القمع والظلم ويشارك في الحفلة التاريخية التي سببت لنا التخلف . أو يتحول إلى خارج عن الأنظمة والقانون إرهابي مثلاً أو مجرم أو متعاطي مخدرات وفاسد سلوكياً . هذا من إفرازات المشكلة . قد يأتي من يعتبرني ثائر سياسي أو متأثر بأفكار غربية ![]() ![]() إنعاكسها على الإبداع خطير جداً .. وأهم ملامحه الحاصلة الآن هو عدم القدرة على الإبتكار الثقافي .. الإبتكار , إشتقاق _ بكر _ أي فكرة عذراء لم يصل إليها أحد من قبل . واللغة هي وقود الفكر , العقل عندما يفكر يستخدم اللغة في مناجاة الإنسان لنفسه . فما هي اللغة الموجودة في عقول شعراء المحاورة كما تتصورها الآن ؟! أقصد ثراء المفردات والوفرة القاموسية الي تسهل عملية التفكير ثم الإبداع لإبتكار قيم ومفاهيم مناسبة لمعنى التحاور . إقحام مصطلحات داخل الوعي الجمعي للحشود لا يتم إلا من خلال وسيط جيد , فيجب حث الشعراء على إبتكار مصطلحات تحمل قيم أدبية وتربوية حضارية ومتقدمة أو على الأقل تحث على التقدم والتعلم والتطور . وتستنكر القيم الإصطلاحية البالية . فمهمة الشاعر تعليمية وتربوية للجماهير , وإلا تحول إلى ثور في مصارعة ثيران على الطريقة الأسبانية الشهيرة . وأكتسب جمهور لا يقل وعياً عن جماهير مصارعة الثيران السكارى. وتقول : اقتباس:
الشك حالة مرضية لها أعراضها ولها علاج , مثل الوسواس , والهوس , كأي مرض يصيب الإنسان وينتقل بالعدوى أيضاً. مثل الزكام ![]() هذا الشاعر ( عبدالله الفيصل ) في قصيدة ( ثورة الشك ) يقر ويعترف ويشخص بشكل دقيق وبصورة إبداعية حساسة جداً أعراض الإصابة بمرض الشك : أكادأشك في نفسي لأني أكاد أشك فيك وأنت مني يقول الناس إنك خنت عهدي ولم تحفظ هواي ولم تصني وأنت خطايا أجمعها مشت بي إليك خطى الشباب المطمئن يكذب فيك كل الناس قلبي وتسمع فيك كل الناس أذني وكم طافت على ظلال شك أقضت مضجعي واستعبدتني كأني طاف بي ركب الليالي يحدث عنك في الدنيا وعني على أني أغالط فيك سمعي وتبصر فيك غير الشك عيني وما أنا بالمصدق فيك قولا ولكني شقيت بحسن ظني وبي من مما يساورني كثير من الشجن المؤرق لا تدعني تعذب في لهيب الشك روحي وتشقى بالظنون وبالتمني أجبني إذ سألتك هل صحيح حديث الناس خنت ؟ ألم تخني ؟ أكاد أشك في نفسي لأني أكاد أشك فيك وأنت مني فإذا كان مرض الشك لا يفرق بين مثقف وغير مثقف فكيف نحاكم به مجموعة من البشر طبق عليهم جميع انواع الشك من البيت إلى المدرسة إلى العمل إلى القبر . وهم تحت دائرة المشتبه بهم , لقد مر على الأباء في الجيل الماضي أوقات كان فيها حمل الكتاب أي كتاب حتى لو كتاب طبخ ![]() والبعض من المثقفين المفصومين فصم خطير عن الواقع وعن حقيقة الموجودات في الوعي الجمعي للمجتمع يشتم الإبداع الشعبي وشعراء الشعبي وينعتهم بالتخلف ؟! هذا التخلف الحاصل نتيجة وليس سبب . أمام السطر الأخير أقف لقضية قد أبذل فيها ما تبقى من عمري . بخصوص ملاحظتك حول القسم : أي إجابة ستكون مرعية من الجانب الشرعي لأنها تختص بمسألة لغوية شرعية . إلا أن السياق اللغوي لا يقبل ( محمد تالله عليه وسلم ) وأيضاً التوجيه الشرعي لم يقل بهذا بل أمرنا بقول ( محمد صلى الله عليه وسلم ) . والقسم بإستخدام التاء يأتي في سياق ما يناسبه من الكلام ( تالله لأعمل كذا , أو تالله أنك قلت الحق أو تالله أنه لصحيح ...إلخ . لا أستطيع الإفتاء في هذه المسألة ولكن قد تستشعر ملائمة ذلك من ذهنك وقريحتك اللغوية . |
|||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() رؤية في مشاركات زميلنا في المنتدى ( ماله أمان ) أول الحاضرين في هذا الموضوع , نبدأ به على حسب ما يتضمنه الموضوع من إتفاق مكتوب لا يقيد حريتي في التعبير , لأنه إتفاق معقود بين طرفين ومتحقق بشرط المشاركة وتسجيل الحضور . يمكنكم تصفح مشاركات الشاعر ( مشاهدة ملف ماله أمان ) وسأحاول تجاوز الكثير من التفاصيل والتركيز على بعض النقاط الأساسية فلن اهتم بالقشور التي قد يراها الجميع ويعرفها بدون تنويه . يعتمد شاعرنا على حقل من المفردات المادية المحسوسة ذات الدلالة الثابتة التي يصعب معها التأويل الشعري فيفقد بذلك مقادير من المرونة الأسلوبية في النظم . هناك فرق بين نظم عقد من الأحجار الكريمة , وبين نظم وترتيب حلقات من السيور المعدنية كالسير المستخدم في تحريك العجلات الهوائية ( صنقل السيكل ) . وذلك لأنه في كثير من الأحيان يهجر الحسان والجميلات ويخطب كل صعبة وبائدة من المفردات الصخرية التي تفتقر للحس الجمالي . فهل يمكن إعتبار هذا إنعكاس حقيقي للإنطباعات التي يراها في حياته كشاعر يمتلك إمكانيات تتيح له الدخول في الشبكة الإلكترونية والإطلاع على جميع المعارف التي تزود الشاعر بجرعات من التغذية الإبداعية بعد تصفح المواقع التي تحتفل بحضور القراء الراغبين بالتزود الأدبي والإطلاع على تجارب الشعراء المتفوقين في شعرهم والذين أثروا الحقل الشعري بمفردات تؤسس قاعدة جمالية لكل متذوق للشعر سواء شاعر أو مجرد متابع أو مهتم ضمن عشاق الأدب والشعر . فما الذي يدفع شاعر لإستخدام كلمات مثل ( العير , العار , جلمده , المودماني , ...إلخ من الألفاظ التي لا تحمل قيمة لا في الماضي ولا الحاضر . ولا تعكس بيئة مثالية يعيش بداخلها الإنسان . الشاعر إنسان مثالي من حيث المبدأ . ولا يعرف بغير المثالية حتى لو كانت شخصيته عكس ذلك . لا أريد أن اقسوا على الزميل ( ماله أمان ) وأعتقد أنني لم أجد منتجات شعرية تحتمل أكثر من هذا الكلام . أنتهى . _____________________________________________ وبشكل عام أتجه للقراء : إن التوقف عن الإكتساب المعرفي , والإشتغال في محيط ضيق , يجعل بين الشاعر والعالم الخارجي فجوة أو هاوية تفصله عن التناغم الطبيعي مع حركة التطور والإرتقاء الفكري والإبداعي . وأهم ما يميز شاعر المحاورة أو المحاور هو الإرتقاء بالطرف المقابل . عندما تكون نقطة البداية في مستوى راقي يجب على المقابل الإرتقاء بالمحاورة إلى الأعلى فالأعلى . ولا يقع في متاهة الغموض و ( العي ) العي هو عدم القدرة على التعبير والإيهام بأن العي ترميز . الله أعطانا ملكة الكلام لكي نفصح , وليس العكس . أشبه المحاورة بتحليق طائر ضخم وليكن نسر , يطير بهدوء ويرتقى في السماء حتى يتسع محيط الرؤية في عينه . إن الذي يجلس داخل حفرة , لن يرى إلا جوانب الحفرة التي هو بداخلها فقط . وإذا خرج من هذه الحفرة سوف يرى الأرض المحيطة بهذه الحفرة والمعالم الأخرى . وإذا صعد فوق شجرة سوف يرى الأرض بمساحة أكبر , وإذا أعتلى الجبل سوف يحيط بمساحة شاسعة يراها نيابة عن الحضور . وإذا أعتلى طائرة وحلق فوق السحاب سوف يرى ويخبرنا إلى نهاية قدرته على النظر . هل تتخليون طائر مكسور أحد جناحية ؟! لا يستطيع الإرتقاء . والطائر هو المحاورة , وكل شاعر جناح . الذي يميز المحاورة ويكسبنا الجمالية اللذيذة هو إنتظام حركة الأجنحة لكي تطير المحاورة بجمال , قد يكون طيران نسر , أو صقر , أو عصافير الربيع أو طيران فراشة . المهم أن يكون الشاعر جناح ملائم لطيران جميل , ويشارك زميله في ذلك ويخلصون للمحاورة نفسها . ولكل شاعر خاصية تعطيه موهبة أن يكون جناح صقر أو جناح نسر أو جناح نعامة . وأحياناً تسقط المحاورة في حفرة بسبب ضعف أو وهن أو إنكسار أحد طرفي المحاورة . تحياتي للجميع . |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() سلطان بن مقعد
لا ننفي عنه تهمة أنه شاعر , ولكن يحتاج إن يثبت ذلك بقليل من الحماس والكثير من الغناء . بشكل عام : الشعر غناء , وإيقاع . كثير من الشعراء أراهم في مجالس سمر , يتحاورون على جال النار وفي محيط خاص وأخواني جداً . بعضهم يجمع قبضته ويبدأ بأنامله الإيقاع ويترنم أو ( يهودل ) ويتأكد من الوزن الموسيقي من نقرات أنامله على ظهر كفه . لكي يتأكد من سلامة اللحن . المحاورة تعتمد إعتماد كلي على الطواريق , وملائمتها للغناء , الإنشاد , متى كانت الأبيات منسجمه مع اللحن تكون مقبولة . ولا يشترط إنضباط في تطبيقات الأوزان الثابته عروضياً . صوت الشاعر يجب أن يكون على مران ومهارة في الإنشاد الصحيح . ومن غير فصاحة النطق وسلامة الصوت لن يستطيع إبداع شعر المحاورة إلا بمشقة . ولكن في النظم يشترط ضبط الأوزان والتأكد من الأوتاد والأسباب وعمليات طويلة لإختبار القصيدة . أبسط عملية هي تركيب القصيدة على لحن غنائي مشهور . ثم التأكد من صفاء الوزن ودقة الألفاظ . الواحد يقول القصيدة , ثم يختبرها . وليس أن يعرف الأوزان والعروض وتفاصيلها ثم يحاول كتابة الشعر فلكل جانب تخصص الأول يكون للشاعر والثاني سوف يصنع ناقد . تذكرون جميعاً قصيدة الفراعنة ( ناقتي ياناقتي ) عندما قال ( وصليني لابتي ) البعض أعتقد أنه يقصد وصليني لا بيتي يعني ( إلى بيتي ) . يريد الذهاب إلى بيته . وبهذا يتغير الساكن والمتحرك والمدود وقد يخرج من بحر إلى بحر .. شف العروضيين قعدوا عند ناقة الفراعنة هواش . واحد يقول المديد الكامل والثاني يقول مجزوء . فكانت مثيرة للعروضيين بشكل خطير وأثارت نقاط تجاهلها الخليل ولم يحب الكثير من قدماء العروضيين التطرق لها . وإن دل هذا فإنه يدل على إجادة الشاعر وثقافته الأدبية العميقة تطبيقاً ودراية . لذلك فإن الشعراء يتفاوتون في النظم كما تتفاوت صناعة الخبز من قرص مستعجل إلى أفخر أنواع الكيك العالمي . وهو كله خبز صالح للإستهلاك .. وكذلك الشعر يوجد فرق بين قصيدة وأخرى إلا أن شعراء المحاورة أقرب للحكمة وقوة العقل بعكس شعراء النظم تجدهم أقرب للعاطفة الجياشة والإنفعال النفسي .. تجد في شعر مطلق الثبيتي رحمه الله وأسنكه فسيح جناته منهج في الأسلوب يعتمد على دارية علمية وأكاديمية وعقل متمرس على معالجة مفاهيم متعددة الإتجاهات . ومن أجمل أقواله : اختـار سمحـات الـدروب النظيفـة اللي غسلها رايـح المـزن برشـاش يمشونهـا قـوم النفـوس الشريـفـة اللي ضمايرهـم نقيـة كمـا الشـاش ابيوتهـم مثـل الحصـون المنيـفـة ما هي لطير البوم غيران واعشـاش وإحلالهـم للضيـف دايـم مريـفـه لو رجلهم يسرح ويضوي على مـاش والرجـل منهـم مـا يخلـي رديفـه إن ما ت مثله مات وان عاش له عاش وان مات منهم رجـل عقـب خليفـه يطعن نحور القـوم ويـرد الادبـاش يعرف هدف روحه ويعـرف وليفـه ما يعرف الخونـة ولا هـو بغشـاش إلى قوله : ولا هو كمـا سبـع سنونـه ضعيفـة دايـم يلحسهـا وللعظـم عــراش وان شاف له في غيبة النـاس شيفـة ما هو بخبل لأخضر العـود قـراش دنيـاه لـن صـارت ذلـول عسيفـة طوع علهيـا كـل عاصـي ونفـاش وان جاع ما وقع كمـا طيـر جيفـة وان عري ما يلبس سماليل وإخيـاش وفي المحاورات له مدوانات زاخرة بالأساليب والحكم الجميلة ومهارات في الفتل والنقض المبنى على فهم حقيقي لمقاصد الطرف المقابل . وليست نقائض عشوائية . أزكى تحية للجميع . |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
العلامات المرجعية |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
![]() |
![]() |