![]() |
اختيار تصميم الجوال
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 19 | |||
|
![]() الأخ سبيع بن عامر وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
لم أتطرق للعاربه والمستعربة و تاريخها فالنسب العربي له طرقٌ آخر بعيد لعل له مقامٌ آخر ولكن بالنسبة لإبن حزم رحمه الله فهو من المتأخرين ومن بلاد الأندلس نشأة وهو كما يعرف الخاصة أنه ليس من الضليعين في أنساب العرب وتاريخهم خاصة في جزيرة العرب وعليه من المآخذ الكثير . أما قصيدة الأمير محمد بن الإمام منصور حقيقة لم أقرأها كلها لعلي أعود لها لاحقاً حتى لا نشتت الموضوع .. ولكن مروري السريع على بعض أبياتها وجدت فيها ضعف في جزالة المعنى وهي أقرب للسرد القصصي الغاضب الغير مثبت أو مسند عكس ما فعل الهمداني .. وكذلك هو من المتأخرين جداً فرده متأخر جداً .. سأعود لاحقا لقراءة كامل القصيدة .. أعود لمقتل عنترة بن شداد توضيحا للزميل نجم شامي في النهاية اكتشفنا أن الهمداني لم يأتي بقولٍ شاذ .. بل أيده في ذلك كثير من فطاحل الأدب والشعر في ذلك الزمان بأن قاتل عنترة بن شداد هو الليث الرهيص وهو من فتاك العرب . وفي رواية أخرى ذكرها أبو عمرو الشيباني قال : أن عنترة غزا قبيلة طي مع قومه فانهزم عنترة وجيشه وخرَّ أثناء المعركة من على فرسه ولم يستطع بسبب الكبر أن يعود ليركب فرسه فجرى ودخل دغلاً " أي مغارة " وأبصره شخص يدعى ربيئة طي . نزل إليه وهاب أن يأخذه أسيراً فقتلة في مكانه . وأبو عمرو الشيباني هو : سعد بن إياس الكوفي ، من بني شيبان بن ثعلبة بن عُكابة، أدرك الجاهلية وكاد أن يكون صحابيا . حدث عن علي ، وابن مسعود ، وحذيفة ، وطائفة . روى عنه منصور ، والأعمش ، وسليمان التيمي ، والوليد بن العيزار ، وإسماعيل بن أبي خالد ، وأبو معاوية عمرو بن عبد الله النخعي ، وآخرون . وعاش مائة عام وعشرين عاما ، فعنه قال : بعث النبي -صلى الله عليه وسلم- وأنا أرعى إبلا بكاظمة . قال : وكنت يوم القادسية ابن أربعين سنة . قال عاصم بن أبي النجود : كان أبو عمر والشيباني يُقرئ القرآن في المسجد الأعظم ، فقرأت عليه ، ثم سألته عن آية ، فاتهمني بهوى . وقال يحيى بن معين : كوفي ، ثقة . قلت : هو من رجال الكتب الستة . ومات في خلافة الوليد بن عبد الملك فيما أحسب . وفي رواية أخرى عن كيفية قتله تقول : أن عنترة بن شداد أغار على قبيلة بني نبهان بعد أن تقدم به العمر وتجاوز ( 90 ) عاماً وقد طرد طريدة لتلك القبيلة وكان وزير بن جابر النبهاني في مقتبل العمر فرماه بسهم وقال : خذها وأنا ابن سلمى فأخترق السهم ظهر عنترة ولكنه تحامل على نفسه حتى وصل إلى أهله وقال منشداً وهو مجروح : وأنّ أبن سلمى فاعلموا عنده دمـي 000 وهيهات لا يرجى ابن سلمى ولادمي إلى آخر تلك القصيدة التي توفي بعد أن أنهاها . ناهيك عن تأكيد الأصمعي لمقتل عنترة بن شداد على يد الفتاك الأسد الرهيص النبهاني وللتعريف بالأصمعي فهو : العلامة الحافظ ، حجة الأدب ،اللغوى النحوي صاحب النوادر والملح، لسان العرب أبو سعيد عبد الملك بن قريب بن عبد الملك بن علي بن أصمع بن مظهر بن عبد شمس بن أعيا ، بن سعد بن عبد بن غنم بن قتيبة بن معن بن مالك بن أعصر بن سعد بن قيس عيلان بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان ، الأصمعي البصري توفي سنة 216 هـ فهو مضري عدناني فطحل معاصر للفطاحلة يؤكد ما ذهب اليه الهمداني مؤرخ العرب الكبير ولسان اليمن الخلاصة .. أن يشذ رأي نأخذ بالراجح وهو ما يوافق ما ذهب إليه الهمداني آخر تعديل سلام يا هيه يوم 19-Nov-2007 في 01:40 AM.
|
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
العلامات المرجعية |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
![]() |
![]() |